× المنتديات إذاعة دار القرآن البث المباشر القرآن الكريم الدروس والمحاضرات المسموعة الدروس والمحاضرات المرئية الكتب الناطقة قسم الكتب الكتب الإلكترونية قسم الكتب الضوئية المخطوطات الردود والمقالات الفتاوى الشرعية البرامج الاسلامية خدمات الموقع بوابات المعاهد الالكترونية بوابة المقارىء الالكترونية

ما تم إضافته مؤخرا

2005-05-20 23:41:25

الشيخ محمد المغراوي

الأولى إخراجها من الطعام، وإن لم يجد الطعام جاز إخراجها نقدا

ما حكم إخراج زكاة الفطر نقدا

الأولى إخراجها من الطعام، وإن لم يجد الطعام جاز إخراجها نقدا

قراءة المزيد
شوهد 6879

2005-05-20 23:42:57

الشيخ محمد المغراوي

لا إشكال في ذلك لأن القصد هو الإطعام فإن حصل بالمال فالأمر جائز لأن المال سيشتري به طعاما وأكلا ، لذا لا إشكال في ذلك .

ما حكم إخراج القيمة أي المال فدية للصيام لمن تجب عليه الفدية

لا إشكال في ذلك لأن القصد هو الإطعام فإن حصل بالمال فالأمر جائز لأن المال سيشتري به طعاما وأكلا ، لذا لا إشكال في ...

قراءة المزيد
شوهد 8470

2005-05-20 23:45:07

الشيخ محمد المغراوي

الجواب: الذي يجب على المسلم أن يعتقده في باب الأسماء والصفات هو ما سطره علماء الإسلام وهو أن نصف الله تعالى بما وصف به نفسه وبما وصفه به رسوله  من غير تكييف ولا تحريف ولا تمثيل ولا تشبيه ولا تعطيل، فإذا قرأ المسلم القرآن ووجد فيه أسماء الله كالرب والرحمن والرحيم والملك وغيرها وجب عليه أن يؤمن بها وأن يصفه بما وصف به نفسه في هذه الأسماء وأن يؤمن بها إيمانا كاملا، وكذلك إذا قرأ آيات الصفات كقوله تعالى: {وَجَاء رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا} وقوله: {هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن يَأْتِيَهُمُ اللّهُ فِي ظُلَلٍ مِّنَ الْغَمَامِ وَالْمَلآئِكَةُ وَقُضِيَ الأَمْرُ وَإِلَى اللّهِ تُرْجَعُ الأمُورُ} وقوله: {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ} وقوله: {بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ يَشَاء } وقوله: {وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيرًا} وقوله: { فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} وقوله تعالى: {الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى} وهكذا كل آية فيها صفة أو اسم. وما قيل في الآيات القرآنية يقال في أحاديث النبي  المتضمنة للأسماء والصفات كقوله : "إن الله حيي ستير" وقوله: "إن الله جميل يحب الجمال"، وقوله: "إن قلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن"، وغيرها، فعلى المسلم أن يؤمن بسائر الأسماء والصفات والأفعال على وفق منهج أهل السنة والجماعة، ولا يفرق بين صفة وصفة ولا بين اسم وآخر ولا بين فعل وآخر مع التنزيه الكامل في الكيفية ، ولا يقول بقول من قال: يجب الإيمان بسبع صفات فقط بحجة أن العقل أثبتها، فهذا العقل الذي أثبت سبع صفات ونفى باقيها عقل منكوس نسأل الله أن يثبتنا وإياكم على السنة والجماعة وأن يختم لنا ولكم بالحسنى.

ماذا يجب على المسلم اعتقاده في أسماء الله وصفاته

الجواب: الذي يجب على المسلم أن يعتقده في باب الأسماء والصفات هو ما سطره علماء الإسلام وهو أن نصف الله تعالى بما ...

قراءة المزيد
شوهد 9340

2005-05-20 23:45:52

الشيخ محمد المغراوي

الذي ورد التحريم فيه هو الذهب للرجال وورد حديث فيه مقال في الحديد والذي أباحه الشرع هو الفضة وقد لبسها الرسول  وأباحها لمن شاء..أما المعادن الأخرى التي ظهرت فتعرض على أهل الخبرة فإن قاسوها على الذهب فلا يجوز لبسه وإن قاسوها على الفضة يجوز لبسه، وإن لم يستطيعوا إلحاقها بالذهب أو الفضة فتبقى على الإباحة وعلى الأصل.فما ورد النص بتحريمه تعيينا فهذا لا مناقشة في تحريمه وما ورد النص في إباحته تعيينا فهذا لا مناقشة في جوازه وما ألحق بالذهب من حيث القيمة أو الشكل وإن كان أحمر أو أصفر أو أبيض حسب اللون فإن حكم أهل الخبرة بأنه من فصيلة الذهب أو نوع منه يلحق بحكم الذهب ولا عبرة بالرخص أو الغلاء والحكم نفسه بالنسبة للفضة

ماحكم لبس الخاتم من المعادن غير الذهب والفضة كالبلاتين مثلا

الذي ورد التحريم فيه هو الذهب للرجال وورد حديث فيه مقال في الحديد والذي أباحه الشرع هو الفضة وقد لبسها الرسول  ...

قراءة المزيد
شوهد 24775

2005-05-20 23:46:37

الشيخ محمد المغراوي

إذا لم تكن هناك مقاصد سيئة جاز ذلك بحيث يكون القصد هو أن يسمع المصلي القرآن من إمام صاحب عقيدة صحيحة وصلاة يحاول فيها الإمام تطبيق صلاة الرسول  فلا بأس لأن بعض الأئمة لا يحسنون القراءة ولايحسنون الركوع ولا يحسنون السجود، فإذا بحث المصلي عن إمام يطمئن إلى معتقده ويطمئن إلى قراءته ويطمئن إلى صفة صلاته فلا إشكال في هذا لأن هذا اختيار والنبي  قال: «يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله» فأينما وجد الأقرأ يؤم الناس، والذي ينبغي للمسلمين أي يهتموا بتكوين الحفاظ والقراء وطلبة العلم والعلماء حتى يكون في كل مسجد قارئ مجيد للقراءة محسن للصلاة على السنة وآنذاك يصلي كل أحد في حيه، لكن الآن لعدم وجود الأكفاء اضطر الناس لتتبع الأئمة المحسنين في قراءتهم وصلاتهم، كل ذلك بشرط انعدام المقاصد السيئة في الانتقال من إمام لآخر

ما حكم تتبع المساجد التي بوجد فيها القراء المجيدون في صلاة التراويح وقد يتطلب الأمر الانتقال من مدينة لأخرى

إذا لم تكن هناك مقاصد سيئة جاز ذلك بحيث يكون القصد هو أن يسمع المصلي القرآن من إمام صاحب عقيدة صحيحة وصلاة يحاول ...

قراءة المزيد
شوهد 6238

2005-05-20 23:52:49

الشيخ محمد المغراوي

الأولى لمن كان ببلاد الكفر لحاجة أو عذر أن يعطيها لفقراء المسلمين في تلك البلاد، ويجوز نقلها إلى بلاد المسلمين بأن يرسل الزكاة بعينها أو يوكل من يخرجها عنه في صباح العيد

ما حكم إخراج زكاة الفطر وإعطاؤها للمسلمين في بلاد الكفر، وهل يجوز نقلها إلى بلاد المسلمين، وهل يصح إرسالها قبل وقت الوجوب

الأولى لمن كان ببلاد الكفر لحاجة أو عذر أن يعطيها لفقراء المسلمين في تلك البلاد، ويجوز نقلها إلى بلاد المسلمين ...

قراءة المزيد
شوهد 5965

2005-05-22 00:00:00

الشيخ محمد المغراوي

الذي نراه أن تصرف في المصالح العامة كبناء القناطر وبناء الخيريات أو في مساعدة المكفوفين والمعوزين والمعويقين، ولا تدفع لأحد بعينه لأنها خبث فلا تصرف إلا فيما ذكرنا.

هل يجوز إعطاء الربا المستخلص من البنوك للفقراء المسلمين

الذي نراه أن تصرف في المصالح العامة كبناء القناطر وبناء الخيريات أو في مساعدة المكفوفين والمعوزين والمعويقين، ...

قراءة المزيد
شوهد 8071

2005-05-22 00:00:00

الشيخ محمد المغراوي

بالنسبة لرفع اليدين في الدعاء فهو مطلق فالنبي صلى اله عليه وسلم قال: "إن الله يستحيي من عبده إذا رفع يديه في الدعاء أن يردهما صفرا"، وثبت عنه في كثير من المواقف أنه رفع يديه؛ فقد ثبت ذلك عنه في بدر، وفي الاستسقاء وغير ذلك، فكلما احتاج المسلم إلى رفع يديه في الدعاء رفع، فليس هناك منع في وقت دون وقت، فقد قال عليه الصلاة والسلام: "إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين فقال: {يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ} ثم ذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يرفع يديه إلى السماء فيقول: يا رب... الحديث، والشاهد منه قوله : "يمد يديه إلى السماء"، فلو كان مطعمه حلالا ومشربه حلالا وغذي بالحلال استجاب الله له، فرفع اليدين ليس مقصورا على حال دون حال، لكن لا ينبغي أن يكون من سنن الصلوات كما هو الشأن في بعض البلدان، فهذا لا أصل له، فما يفعله بعض المؤذنين من رفع اليدين في الدعاء دبر كل صلاة والإمام يؤمن لا أصل له، لكن الرفع مطلقا في الدعاء كلما احتاج العبد إلى ذلك جائز لعموم النصوص في هذا الباب.

هل يجوز رفع اليدين في الدعاء مطلقا أم ترفع في مواطن دون أخرى

بالنسبة لرفع اليدين في الدعاء فهو مطلق فالنبي صلى اله عليه وسلم قال: "إن الله يستحيي من عبده إذا رفع يديه في الدعاء ...

قراءة المزيد
شوهد 10391

2005-06-01 00:00:00

الشيخ محمد المغراوي

الذي يشفع الشفاعة الكبرى التي تكون عند الحشر هو نبينا محمد ، وهي المقام المحمود الذي يغبطه عليه الأولون والآخرون أما الشفاعات الأخرى فهي للأنبياء ولغيرهم من عباد الله الصالحين.

هل كل الأنبياء يشفعون أم أولو العزم من الرسل فقط

الذي يشفع الشفاعة الكبرى التي تكون عند الحشر هو نبينا محمد ، وهي المقام المحمود الذي يغبطه عليه الأولون والآخرون ...

قراءة المزيد
شوهد 5310

2005-06-01 00:00:00

الشيخ محمد المغراوي

قصر الصلاة دائما مرتبط بالإقامة وعدمها ، فإذا كانت إقامته خارج بلده إقامة دائمة وجاء لزيارة أبويه في بلده لصلة الرحم أو لأمر من الأمور فهذا يقصر الصلاة، فقصر الصلاة وعدمها مرتبط بالسفر؛ فالمعول عليه هو مكان الإقامة وموضع الاستقرار، أما ما سواه فإن سافر فله أن يقصر الصلاة.

رجل غادر موطنه الأصلي وأقام في بلد آخر، هل يقصر الصلاة إذا زار والديه في موطنه الأول

قصر الصلاة دائما مرتبط بالإقامة وعدمها ، فإذا كانت إقامته خارج بلده إقامة دائمة وجاء لزيارة أبويه في بلده لصلة ...

قراءة المزيد
شوهد 6497
الفتاوى 440 / 10

اكتب السؤال

جميع الحقوق محفوظة 2020. ©